الأطعمة

عرض جميع النتائج 9

  • الدباء

    35,00 ر.س

    الدّبّاء وهو القرع ويطبخ ويتم تحضيره بعدة طرق باللبن او اللحم او المرق
    فقد جاء عن أنس بن مالك -رضي الله عنه- أنّه قال: إنَّ خياطاً دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم لطعام صنعه، قال أنس بن مالك: فذهبت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى ذلك الطعام، فقَرب إلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- خبزاً من شعير ومرقاً فيه دبَّاء وقديد، قال أنس: فرأيت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يتتبَّع الدُّباء من حوالي الصحفة، قال: فلم أزل أُحب الدُّباء منذ يومئذ

  • التلبينة

    15,00 ر.س

    والتلبينة هي عبارة عن حساء يعمل من مطحون الشعير بنخالته من الماء او الحليب و يضاف إليها ملعقة عسل، وسميت (تلبينة) تشبيها لها باللبن في بياضها ورقتها، وورد ذكر (التلبينة) في أحاديث صحيحة منها: في الصحيحين من حديث عروة عن عائشة -رضي الله عنها- أنها كانت إذا مات الميت من أهلها واجتمع لذلك النساء ثم تفرقن إلى أهلهن أمرت ببرمة من تلبينة فطُبخت وصنعت ثريداً ثم صبت التلبينة عليه، ثم قالت: كلوا منها فإني سمعتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول “التلبينة مُجِمّة لفؤاد المريض تذهب ببعض الحزن”،
    وأيضا روى ابن ماجه من حديث عائشة رضي الله عنها، قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أخذ أحدا من أهله الوعك أمر بالحساء من شعير فصُنِع ثم أمرهم فَحسَوا منه ثم يقول “إنه يرتو فؤاد الحزين، ويسرو فؤاد السقيم، كما تسرو إحداكن الوسخ بالماء عن وجهها”، وواضح من الحديثين أنه يعالج بها المريض، وتخفف عن المحزون حزنه، وتنشط القلب وتريحه

  • الطفيشل

    مقدار من السميد يعمل كالهريسة ويضاف له العسل تعمل كالحلوى
    قال الحافظ أبو الحسن البلاذري رحمه الله تعالى في تاريخه قيل لأم أيوب رضي الله تعالى عنها أي الطعام كان أحب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ فقالت : ما رأيته أمر أن يصنع له طعام ، ولا رأيته ذم طعاما قط ، ولكن أبا أيوب أخبرني أنه تعشى معه ليلة من قصعة أرسل بها سعد بن عبادة رضي الله تعالى عنها طفيشل ، فرآه ينهكها نهكا ، لم يره ينهك غيرها ، فكنا نعمله له .

  • الذّراع من اللّحم

    فقد كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يحبّ من اللّحم الذِّراع، وكانت تعجبه من الشاة لسرعة استوائها، وهذا ما رواه أبو هريرة -رضي الله عنه- حيث قال: (أنَّ رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أُتِيَ بلَحْمٍ فَرُفِعَ إلَيْهِ الذِّرَاعُ، وكَانَتْ تُعْجِبُهُ فَنَهَشَ منها نَهْشَةً)

  • الحريرة

    نفس الخزيرة لكن بدل الدقيق لبن

  • الخزيرة

    لحم يقطع صغارا ويصب عليه ماء كثيرا فإذا نضج ذر عليه الدقيق ، فإن لم يكن فيها لحم فهي عصيدة ، وقيل مرق يصفى من بلالة النخالة ثم يطبخ ، وقيل حساء من دقيق ودسم
    .
    ,وردت في صحيح البخاري بقصة زيارة بيت الصحابي الجليل عتبان بن مالك

    أنه أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله إني أنكرت بصري وأنا أصلي لقومي فإذا كانت الأمطار سال الوادي الذي بيني وبينهم لم أستطع أن آتي مسجدهم فأصلي لهم فوددت يا رسول الله أنك تأتي فتصلي في بيتي فأتخذه مصلى فقال سأفعل إن شاء الله قال عتبان فغدا رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبو بكر حين ارتفع النهار فاستأذن النبي صلى الله عليه وسلم فأذنت له فلم يجلس حتى دخل البيت ثم قال لي أين تحب أن أصلي من بيتك فأشرت إلى ناحية من البيت فقام النبي صلى الله عليه وسلم فكبر فصففنا فصلى ركعتين ثم سلم وحبسناه على خزير صنعناه فثاب في البيت رجال من أهل الدار ذوو عدد فاجتمعوا فقال قائل منهم أين مالك بن الدخشن فقال بعضهم ذلك منافق لا يحب الله ورسوله قال النبي صلى الله عليه وسلم لا تقل ألا تراه قال لا إله إلا الله يريد بذلك وجه الله قال الله ورسوله أعلم قال قلنا فإنا نرى وجهه ونصيحته إلى المنافقين فقال فإن الله حرم على النار من قال لا إله إلا الله يبتغي بذلك وجه الله قال ابن شهاب ثم سألت الحصين بن محمد الأنصاري أحد بني سالم وكان من سراتهم عن حديث محمود فصدقه

  • السويق

    هو عبارة عن أكلة خشنة تصنع من الشعير أو القمح والسمن والتمر .
    وورد حديث في ذكر السويق في باب المضمضة من السويق للصلاة: عن بشير بن يسار مولى بني حارثة أن سويد بن النعمان أخبره أنه خرج مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عام خيبر حتى إذا كانوا بالصهباء وهي أدنى خيبر فصلى العصر ثم دعا بالأزواد فلم يؤت إلا بالسويق فأمر به فثري فأكل رسول الله صلى الله عليه وسلم وأكلنا ثم قام إلى المغرب فمضمض ومضمضنا ثم صلى ولم يتوضأ.
    وهناك غزوة سميت بـ(غزوة السويق) وسبب تسميتها؛ قال ابن هشام‏:‏‏ وإنما سميت غزوة السويق، فيما حدثني أبو عبيدة‏‏:‏‏ أن أكثر ما طرح القوم من أزوادهم السويق فهجم المسلمون على سويق كثير فسميت غزوة السويق.

  • الخبيص

    عن عبد الله بن سلام قال خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المربد فرأى عثمان يقود ناقة محملة دقيقا وسمنا وعسلا فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم انخ فأناخ فدعا ببرمة فجعل فيها من السمن والعسل والدقيق ثم أمر فأوقد تحتها حتى أدرك أو أنضج وقال كلوا وأكل منه رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم قال إن هذا شيء يدعوه أهل فارس الخبيص

  • الثريد

    من أحب الطعام عند الرسول صلى الله عليه وسلم، وهو عبارة عن فتة خبز القمح بمسلوق اللحم.

    وفي حديث للنبي عليه الصلاة والسلام: عن أبي موسى الأشعري عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال “كمل من الرجال كثير ولم يكمل من النساء إلا مريم بنت عمران وآسية امرأة فرعون وفضلُ عائشة على النساء كفضل الثريد على سائر الطعام”، الحديث متفق عليه
    وأيضا: عن سلمان الفارسي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: “البركة في ثلاث: الجماعات، والثريد، والسحور”،

    وأكلة الثريد استمرت إلى يومنا هذا في بعض البلدان في الشرق والغرب، ولها بعض المسميات التي اختلفت مثل “الثريد السعودي يسمونه القرصان، الثريد الكويتي والعراقي يسمونه تشريبة، الثريد الفلسطيني يسمونه فتة، والثريد البحريني، والثريد الجزائري يسمونه الشخشوخة، والثريد المغربي يسمونه الرفيسة، الثريد الليبي ويسمونه الفتات أو المثرودة